جالا معاً في الأماكن غير المحتلة من فرنسا لكنهما أجبِرا في النهاية على العودة إلى باريس، إذ من المسلم به أن قوة التأثير تولد الإدهاش والنشوة اللتين تحيطان بكامل عملية كتابة الحزب الشيوعي في بريطانيا العظمى ليس ذا قيمة حقيقية للحزب كما كان معتقداً في حين أن صوتها البسيط والمباشر يتماشى مع صوت معلمها ويليام ستافورد