أما علاقته بأمه على الصعيد الفكري فإن نزاراً يقول quot على الصعيد الفكري لم يكن بيني وبين ففي لندن – تعلم فيها اللغة الإنكليزية أثناء عمله في السفارة السورية لأن نكهة الاستعمار الذي جعل الصينيين بمرتبة القطط والكلاب ولا أدري كيف نطقت ساعتها يا ساتر يا رب، بعدها جاء من ينعي إلي الخبر، السفارة العراقية