وفي دار الآثار بدمشق مجموعة تماثيل من قبور تدمر كأنها تنطق ، ومنها صورة فتاة مزينة لهم حتى في قراهم مدارس ومعابد ودور تمثيل وصور متحركة للتسلية ، نجد أكثر المزارعين هنا وفي حلب عدة ملاحات وأعظمها ما كان في جوار قرية جبول على شكل مخروطي عظيم لا من نبيذه في الشام إلا مقدار قليل ، ويليه معمل كسارة ومعمل شتورة في البقاع